[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]


كتبة أسفار العهد القديم

عاموس: كان في عهد عزيا ملك يهوذا، ويربعام بن يوآش ملك إسرائيل، وكان يتنبأ ضد آشور ويتكلم عن هجوم حزائيل على إسرائيل الشمالية في عهد يهورام بن آخاب ملك إسرائيل، المتزامن مع عهد أخزيا ملك يهوذا، وعاموس جاء بعد هذه الأحداث بفترة زمنية طويلة عدة ملوك تعاقبوا فيها.



يونان بن أمتاي: كان معاصراً لعاموس، وبدأ بعده بقليل، كان هو أيضاً في عصر يربعام بن يوآش، انظر الملوك الثاني 14: 25.



هوشع: كان في أيام ملوك يهوذا عزيا ويوثام وآحاز وحزقيا، وملك إسرائيل يربعام بن يوآش، وتنبأ بهجوم آشور على مملكة إسرائيل الشمالية (مملكة ما بعد الانقسام)، وسبي شعب إسرائيل، وفي نفس الوقت هو لم يتلكم عن حادثة الاحتلال الآشوري نفسها التي قام بها سرجون الثاني (شاروكين الثاني)، ولا تناول الكثير من الأحداث التي تلت ذلك والتي تناولها إشعياء بتميز.



إشعياء: كان في عهد ملوك يهوذا عزيا ويوثام وآحاز وحزقيا ملوك يهوذا، تحدث عن أحداثٍ تالية مثل معارضته لاستعانة إسرائيل الشمالية بمصر بدعوى أن ذلك عدم اعتماد على الرب، و السبي الآشوري لمملكة إسرائيل الشمالية وإجلائهم من فلسطين، وفترة الملك حزقيا..إلخ



ميخا: كان في عهد ملوك يهوذا يوثام وآحاز وحزقيا.



ناحوم: تنبأ ليهوذا (1: 15) وليس لإسرائيل الشمالية، وقد عاصر الغزو الآشوري لإسرائيل الشمالية في عهد هوشع آخر ملوكها، فهرب ليهوذا، وربما يكون أقام في أورشليم، حيث شاهد بعد سبع سنوات حصار أورشليم بواسطة جيش آشور بقيادة سنحاريب، وما حل بجيش آشور ليلة قتل الملاك 185ألفاً (الملوك الثاني18و19)، وقد كتبَ نبوته بعد هذا (1: 11)، ويكون بهذا قد عاصر حزقيا الملك وإشعياء النبيّ. وحزقيا الملك كان حكمه تقريباً من سنة725ق.م إلى سنة690ق.م.

وقد عاصر سقوط نو آمون (طيبة) المصرية في يد آشور بانيبعل سنة666ق.م. وهو يسجل هذه الحادثة في سِفره 3: 8-10، ونينوى نفسها سقطتْ وخربت سنة612ق.م.، وبهذا يكون تاريخ نبوته بعد سنة666ق.م وقبل سنة612ق.م.

وكل نبوئته ضد نينوى عاصمة مملكة آشور الدموية بالدمار والخراب.



صفنيا: كان في عصر يوشيا بن آمون ملك يهوذا.



طوبيا: كتب السفر فى القرن السابع قبل الميلاد، وبالتحديد بعد خراب نينوى سنة 612 ق.م. بسنوات قليلة، فقد جرت أحداث السفر، وما تزال نينوى قائمة ثم عاصر طوبيا خرابها، وهو الذى دون السفر كوصية الملاك روفائيل له، بعد خراب نينوى بقليل، وقبل نياحته.

ويوشيا بن آمون تملك على يهوذا سنة 626ق.م، وظهرت وبدأت مملكة بابل في السنة الثالثة لملكه عام612ق.م، وفي هذا العام استولت على نينوى وكل مملكة آشور وقضت عليها تماماً، واستمرت مملكة بابل طوال فترة وجود يوشيا أسيراً في مصر وما بعدها.



حبقوق: تنبأ عن ما سيحدث في أيام معاصريه الاحتلال والإجلاء والسبي البابليّ، (على يد نبوخذناصَّر الثاني)، بالتالي يكون في عصر يهوياقيم بن يوشيا أو يهوياكين أو كليهما.

وفي آخر (تتمة دانيال) التقى بدانيال فحمله الملاك إلى جب الأسود ليرمي الطعام لدانيال بأمر الرب في العراق ببابل ثم أرجعه الملاك إلى أورشليم!



دانيال: تم سبيه وهو غلام يافع إلى بابل في عصر نبوخذناصَّر الثاني، في السنة الثالثة لمُلك يهوياقيم على يهوذا حينَ صعد نبوخذناصَّر الثاني ونهب وسبى من يهوذا وعاصمتها أورشليم، وتم تدريب وتعليم دانيال لمدة ثلاث سنوات اللغة والعلوم الكلدانية، ثم صار نبياً.

سُبِيَ دانيال إلى بابل في السنة الثالثة من من عهد يهوياقيم ملك يهوذا، وجرى تعليمه وتدريبه ثلاث سنوات على اللغة والعلوم الكلدانية العراقية، ثم قابل وفقاً للقصة الأسطورية نبوخذناصَّر الثاني وفسَّر له أحلامه، ويهوياقيم ملك على يهوذا مدة11سنة، وجاء بعد يهوياقيم الملك الطفل يهوياكين.



إرميا ومراثي إرميا: كان في عصور ملوك مملكة يهوذا الجنوبية: يوشيا بن آمون في السنة الثالثة عشرة لملكه، ويهوياقيم بن يوشيا، ويهوياكين بن يهوياقيم، وصدقيا بن يوشيا وحدوث السبي البابلي الكبير الأخير الشامل.



باروخ: كان كاتباً ومبلغاً لكلام النبيّ إرميا أثناء وضع إرميا في السجن.



حزقيال: من السنة الخامسة من سبي يوياكين الملك (يهوياكين)، أي الخامسة من ملك صدقيا.، وما بعده حتى السنة27 من السبي.(1: 2) و(29: 17) و(40: 1 وما بعدها)



يهوديت: كانت في السنة الثالثة عشرة لملك نبوخذناصَّر الثاني (يهوديت2: 1)، بالتالي تكون يهوديت متزامنة مع الملك الأخير لمملكة يهوذا، صدقيا بن يوشيا.

وربما على وجه التحديد في السنة الرابعة لصدقيا، وقد أجريت هذه الحسبة كالتالي، يهوياقيم ملك 11سنة على يهوذا كما جاء في سفر الملوك الثاني، ونبوخذناصَّر الثاني هجم عليه في السنة الثالثة لحكم يهوياقيم كما جاء في دانيال1، ثم حكم يهوياقيم بقية مدته أي8سنوات، ثم حكم ابنه يهوياكين3أشهر فقط، ثم حكم صدقيا لمدة11سنة كما قال سفر الملوك الثاني، إذن لو اعتبرنا الهجوم الأول لنبوخذناصر الثاني كان في أول سنة لملك نبوخذناصَّر، وهو حتماً كذلك وفقاً لقراءة دانيال 1و2، ثم أضفنا من مدة ملك يهوياقيم ثماني سنوات أخرى =السنة ال9للملك نبوخذناصَّر الثاني +4سنوات من مدة حكم صدقيا=13سنة من ملك نبوخذناصَّر الثاني.



يوئيل: في فترة سبي اليهود في بابل.



عوبديا: في فترة سبي اليهود في بابل.



عزرا: كان إرساله إلى أورشليم للزعامة الدينية والتعليم الديني والرجوع بسبعة آلاف يهودي آخرين لأورشليم، في عهد ملك فارس أرتحشستا لونجيمانوس (أي طويل اليد).

ويتناول سفر عزرا الأحداث في عصور خمسة ملوك فارسيين على الترتيب:

كورش،

أرتحشستا (قمبيز بن كورش)،

داريوس هستاسب،

أحشويرش (زركسيس الأول)،

أرتحشستا لونجيمانوس (=طويل اليد)



نحميا: كان في عصر أرتحشستا لونجيمانوس، وصعد إلى أورشليم بُعَيْدَ صعود عزرا كوالي (ترشاثا) على أورشليم بعد صدور القرار الملكي الفارسي بالسماح بإعادة بنائها، وأعاد بناءها، وبناء سورها، وكانت تحركاته الدينية المتعصبة بمعونة عزرا الكاهن، وكذلك إصلاحاته وإحياءاته الدينية وإصلاحاته الاجتماعية والاقتصادية، وتدخلاته في الحريات الشخصية والإنسانية ومصادرته لها.



حجي: تنبأ بنجاح إعادة بناء الهيكل قبل حدوث ذلك بقليل، وقد بدأت نبوته ورسالته في السنة الثانية لمُلك داريوس، في الشهر السادس.



زكريا: تنبأ بنجاح إعادة بناء الهيكل قبل حدوث ذلك بقليل، وقد بدأت نبوته ورسالته في السنة الثانية لمُلك داريوس، في الشهر الثامن، وهو زكريا بن برخيا بن عدو، وهو غير زكريا الكاهن أبي يوحنا المعمدان.



أستير: يتناول سِفر أستير قصة عصر أحشويرش (زركسيس الأول)

وفي حين كانت أستير في عصر أحشويرش وتزوجته، كان كلٌ من عزرا ونحميا بعدها في عصر أرتحشستا لونجيمانوس، إلا أنه نظراً لتناول سفر عزرا أحداث بني إسرائيل في عصور الملوك كورش وأرتحشستا قمبيز وداريوس وأحشويرش وأرتحشستا لونجيمانوس، بالتالي تناول الأحداث التي قبل أحشويرش والتي بعده



ملاخي: آخر سِفر نبويّ وآخر نبيّ يهوديّ، يتحدث عن مجئ المسيح